كتاب علي قصره مهم و مركز ، التحليل يمتد من بداية المعارك بين الدولة الخوارزمية و التتر ، إلي سقوط بغداد فقط ، مكثفا في نصفه الأول علي سرد للوقائع ، و في نصفه الثاني علي عوامل الدخول ، خاصة دور الروافض .
و لكن علي عكس معظم العلماء و الشيوخ و الدعاة لم يتجني علي الشيعة ، عامل الموقف بحيادية شديدة ، و بين تواطؤ من تواطأ منهم من كتبهم قبل كتب السنة ، و وضح أنهم قد طالهم ما قد طال أهل السنة في النهاية .
إرسال تعليق
شكرا جزيلا